دعاء عن بداية العام 2024 ، دعاء نهاية العام 2024 ، أدعية عن السنة الجديدة 2024 ، دعاء العام الجديد 2024 , دعاء عن بداية العام 2024 ، دعاء نهاية العام 2024 ، أدعية عن السنة الجديدة 2024 ، دعاء العام الجديد 2024,دعاء عن بداية العام 2024 ، دعاء نهاية العام 2024 ، أدعية عن السنة الجديدة 2024 ، دعاء العام الجديد
اللهم قد أقبل علينا عام جديد نسألك من خيره ونعوذ بك من شره ، نسألك المله أن تجعله عام خير وأن تنصر الإسلام والمسلمين وأسألك اللهم عملا يقربنى إليك ياذا الجلال والإكرام وصل الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
اللهُم إني أستودعك سنة ......[ مضت من عمري ] ...بأن تغفرها لي ، و ترحمني وتعفو عني وان تُبارك لي في أيامي القادِمة[وتصلح نفسي و تُيسر أمري]...يارب لا تفجعني بفقد أحد فلا طَاقـۃ لي لفقد الاحبـۃ، ربي إحفظ لي منْ حولي و لا تحرمني قريبْا ۆ لا بعيداً..... اللھم آمين
اللهم ما عملت من عمل في السنة الماضية ولم ترضه ونسيته أنا ولم تنسه أنت وحلمت عني مع قدرتك على عقوبتي ودعوتني إلى التوبة بعد جرئتي عليك اللهم أستغفرك منه فاغفر لي.
الحمد لله رب العالمين اللهم إنك قدير .. وهذا عام جديد قد أقبل و سنة جديدة قد أقبلت نسألك من خيرها ونعوذ بك من شرها.
ربنا احفظ لنا منْ حولنا و لا تحرمنا قريبْ ۆ لا بعيد، واكتبْ لنا يا اللَّه فيْ السنة آلقادمهْ فرحة، تغيرْ بهآ مجرىَ حياتنا إلى الأبدْ..اللھم آمين.
ملحوظة هامة - حكم اختصاص دعاء للعام الجديد في الإسلام
الدعاء عبادة فلا يقيد بمكان أو زمان أو حال إلا بدليل خاص ، ولأن سنة المرء إنما تبدأ بميلاده وليس ببداية السنة الهجرية ؛ فلا وجه ولو بالعقل لهذا التخصيص ، ولكنه إذا فعل ذلك على وجه الندرة فلا حرج ؛ لخروجه معها عن مضاهاة المشروع . والله أعلم
بعضُ الناس في رسائل الجوال، ما يتناقله بعضُهم، مثلُ قولِهم: ”ستطوى صحيفةُ هذا العام، ولن تُفتح إلا يومَ القيامة، فاخْتِمْ عامَك بالتوبة والاستغفار والصيام، وتحلَّلْ من الآخرين ...إلخ
هذه الرسائل التي فيها: الطلبُ من الناسِ بالدعاءِ والاستغفارِ والتوبةِ إلى الله في نهاية العام.
وأخرى فيها: الاستسماحُ وطلبُ العفوِ والغفرانِ من كلِّ الإساءات في حق إخوانه المسلمين!!
وفيها:التنادي إلى خصوص محاسبة النفس في نهاية العام؛ وتعليلُ ذلك بأن صحائفَ الأعمال تطوى في نهاية السنة...إلخ الكلامِ العاري من الدليل النقلي والعقلي.
يا مسلمون! يا ناس: إن ربطَ التوبةِ والاستغفارِ والاستسماح والاعتذارِ بنهاية السنة ربطٌ لا مسوِّغ له شرعاً ولا عقلاً؛ إذْ لم يثبتْ فعلُ ذلك في هذا التوقيت بدليلِ النقلِ أو فعلِ السلف. ثم إنّ تأجيلَ التوبة من الذنوب وحقوقِ الآخرين عند نهاية العام هذا التأجيلُ في حدِّ ذاته ذنبٌ يحتاج إلى توبة؛ لأن المسلم مطالبٌ فوراً ودوماً بالاعتذار عن كل هفوةٍ في حق أخيه المسلم. ثم هل نهايةُ العام هي لحظةُ الموتِ عند كل أحدٍ حتى يقالَ الأعمالُ بالخواتيم؟، وهل لا تكون التوبةُ والاستغفارُ والاعتذارُ إلا في اليومِ الأخيرِ من كل سنة أو عند الموت، ومن يضمن نفسَهُ أن يعيش إلى هذه اللحظة؟ هذا الصنيعُ بكل أسفٍ أشبهُ بما يفعله الجاهلون من المسلمين في مناسبة وثنيةٍ غَرْبِيَّةٍ قادمةٍ في شهر فيراير يسمونها: " فالنتاين داي" أو "عيد الحب" زعموا !!
يعلنون فيها المحبةَ والصفاءَ والتصافح والتسامح
يا عباد الله: إن صحائفَ الأعمال إنما تطوى عند الموت، وليس عند نهاية السنة. ورفعُ الأعمال جاءتِ السنةُ الصحيحةُ بتحديد أوقاتها، قال ابن القيم /:[عملُ العام يُرفع في شعبان؛ كما أخبر به الصادق المصدوقr. ويُعرض عملُ الأسبوعِ يومَ الإثنينِ والخميس. وعملُ اليومِ يُرفع في آخره قبلَ الليل، وعملُ الليلِ في آخرهِ قبلَ النهار. فهذا الرفعُ في اليوم والليلة أخصُّ من الرفع في العام، وإذا انقضى الأجلُ رُفِعَ عملُ العُمُرِ كلِّهِ وطُوِيت صحيفةُ العمل]